فتاة الفستان حديث مواقع التواصل الاجماعي

مواقع التواصل الاجتماعي  ما بين عشية وضحاها، أصبحت حبيبة طارق “فتاة الفستان” حديث الشارع المصري ومواقع التواصل الاجتماعي ونالت عطف ومحبة الجميع، بعد واقعة التنمر التي وقعت لها اثناء تأدية امتحاناتها.

مواقع التواصل الاجتماعي 

وعبر صفحته على موقع الواصل الاجتماعي “فيسبوك” قال الناقد الفني الشهير مجدي الطيب بشأن هذه الواقعة:

جريمتها أنها أعادت للإذهان مصر التي ظنوا أنهم دفنوها للأبد !

 

 

جريمتها أنها أعادت للإذهان مصر التي ظنوا أنهم دفنوها للأبد !
قد تكون صورة لـ ‏‏‏‏٤‏ أشخاص‏، ‏أشخاص يقفون‏‏ و‏نص‏‏
ثم أنهالت التعليقات، حيث وصف البعض هذا التنمر بالتخلف والبعض الآخر تعاطف مع حبيبة طارق.
وفي نفس الإطار قدم النائب أحمد مقلد، نائب رئيس حزب المؤتمر، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، وأمين سر لجنة الشؤون العربية بمجلس النوب، بطلب إحاطة إلى وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بشأن واقعة التنمر، التي تعرضت لها الطالبة حبيبة طارق، بجامعة طنطا.، والتي اعتبرها النائب تحرشا لفظيا واستخدام عبارات من شأنها التحقير من إحدى الطالبات، أثناء تأديتها الامتحانات بجامعة طنطا.
وأضاف النائب: «طالعنا جميعًا ما حدث للطالبة حبيبة طارق، أثناء تأديتها الامتحان من استخدام ألفاظ تشكل أركان جريمة التنمر والتحرش اللفظي، واستخدام مصطلحات من شأنها التحقير منها، وذلك من بعض القائمين على العملية التعليمية، أثناء تواجدها داخل الحرم الجامعي، لتأدية الامتحان المقرر عليها، مما يستدعي الوقوف على حقيقة الواقعة والإجراءات التأديبية المتخذة ضد القائمين على العملية التعليمية حال ثبوت الاتهام». ولفت النائب إلى أن الواقعة تستدعي مراجعة الاستراتيجية المٌتبعة من الوزارة، لمكافحة التنمر والتحرش، وكافة أشكال التمييز، ومدى فعاليتها داخل كافة المؤسسات التعليمية.
قد يعجبك ايضآ